تمرينات لتحقيق الضخامه العضليه
1- الضغط على البنش استلق على ظهرك فوق بنش مستو مع بسط القدمين على الأرض واتجاه راحتى اليدين إلى أعلى للقبض على بار معلق فوق مستوى الكتفين , ثم خذ شهيقاً وأخفض البار ببطء حتى يلمس الصدر . عُد بعد ذلك وأطلق هواء الزفير بشدة وأنت تدفع البار لأعلى ثانية مع المد الكامل للذراعين وعدم ترك البار يتأرجح فوق الصدر , ومعدم ترك ظهرك يتقوس حتى تتمكن من رفع وزن أثقل بسهولة أكبر . عليك أن تؤدى سبع مجموعات من هذا التمرين بإتباع الأسلوب الهرمى وذلك بزيادة الأوزان المستخدمة بطريقة تصاعدية . العضلات المشاركة فى أداء هذا التمرين : عضلات الصدر والكتفين والعضلتان ثلاثيتا الرؤس .
Tuesday, June 17, 2008
لا تستخدم السكر ، أو استبدل السكر المصنع بسكر الفاكهة.
• استخدم بدائل الحليب والجبن قليلة الدسم.
• إذا كنت ممن يعشقون مشروب الشوكولاتة أو الكاكاو
قم بشراء النوع الذي لا يحتوي على سكر أو مواد اضافية.
• احذر من الأطعمة المعلبة لأنها تحتوي على كثير من السعرات
كما أن الصوديوم المستخدم في عملية حفظ هذه
الأطعمة يعرقل عملية الهضم مما يسبب السمنة.
• لا تتناول المعكرونة أو الأرز إلا مرة كل أسبوعين ويفضل
• إذا كنت ممن يعشقون مشروب الشوكولاتة أو الكاكاو
قم بشراء النوع الذي لا يحتوي على سكر أو مواد اضافية.
• احذر من الأطعمة المعلبة لأنها تحتوي على كثير من السعرات
كما أن الصوديوم المستخدم في عملية حفظ هذه
الأطعمة يعرقل عملية الهضم مما يسبب السمنة.
• لا تتناول المعكرونة أو الأرز إلا مرة كل أسبوعين ويفضل
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
fat loss products
بعيدا عن استخدام أجهزة التخسيس المتداوله
without using the fat loss products
without using the fat loss products
Go to Netrition and buy now
خمسة طرق لتخفيض الوزن و فقد الدهون
تحقيق حلم الرشاقة شعار الطريقة الفرنسية: كل ما تحب واستمتع بطعامك مفتاح النجاح:
المحافظة على الجسم النحيل والإسراع في فقد الدهون قالوا في نصائحهم: لا يأس مع الحياة.. ولا حياة مع اليأس.. نسوق هذه العبارة لكل باحث عن حلم الرشاقة.. ولكل من ضاق ذرعًا بالحمية.. فقد توصل الباحثون في مجال الطب إلى خمس طرق جديدة لمساعدة البدناء على إزالة الدهن من الخلايا وحرقها في شكل طاقة.
إن المواد التي بحثها الأطباء جيدًا تستطيع أن تمنع النشويات من التراكم على الأوراك والفخذين والخصر. ويمكنك إذا كنت أحدهم أن تحقق حلمك لكي تصبح نحيلاً! وإذا كانت البروفيسور «ليندا فان هورن» المتخصصة في الطب الوقائي بكلية طب جامعة نورث ويسترن، تتعاطف مع حالة الإرباك التي أصابت الأمريكان بشأن الطعام، عندما قالت في حديث نشرته الأسوشيتدبرس: «إنه ليس هناك إجابات عن السؤال: ماذا يجب أن نأكل؟» فإن «د. روث باتسرون» من مركز دراسات سياتل، يرى أنه كلما شعر بالارتباك تجاه التوصيات الخاصة بالحمية اتجه نحو الأغذية المحملة بالدهون التي تتكون أساسًا من الفواكه والخضراوات.
ويزداد قلق د. باتسرون وغيره من خبراء التغذية بشأن المصداقية المستقبلية لجهود التعليم الغذائي خصوصًا أن هناك نحو 97 مليون أمريكي بالغ يعانون البدانة، بينما يموت نحو 374 ألف أمريكي سنويًا بسبب هذه المشكلة. ويبدو أن هناك خطأ ما في: ـ الطريقة التي ينظر بها الأمريكان إلى الأكل. ـ الحمية القاسية التي يختارون اتباعها. لهذا يقترح د. باترسون أن يتبنى الأمريكان الطريقة الأوروبية في الطعام التي تنتهج الطريقة الفرنسية في الحمية ومن خطوطها العريضة: «استمتع بطعامك» و«إننا بحاجة للاحتفال بما نملك من إمدادات غذائية مدهشة ومتنوعة، فهناك طرق شتى تمكنك من تناول وجبة صحية حيث تأكل في الوقت نفسه أنواعًا عدة من الأطعمة الممتعة». لذلك يمكنك إنقاص وزنك من خلال خمس طرق دون التخلي عن الأطعمة التي تحبها.
وهذه هي مكونات الحمية الناجحة: الطريقة الأولى: CLA
وهي مادة تذيب الدهون وتعزز كتلة العضلات النحيلة. فحمض Conjugated Linoleic Acid هو مادة تساعدك على تحويل الدهون إلى طاقة بينما تعزز كتلة العضلات النحيلة. ويتصدر حمض CLA
العناوين في جميع أنحاء العالم؛ وذلك بسبب الدراسات التي أجراها الباحثون الأسكندنافيون.
ففي دراسة أجريت على بعض المصابين بالبدانة وبعض المتطوعين من ذوي البدانة المتواضعة وجد أن حمض CLA
يقلل من دهون الجسم بطريقة ملحوظة. كما أوضحت الدراسة التي نشرت في صحيفة التغذية أن هذا الحمض يساعد على إعادة الكوليسترول إلى مستواه الطبيعي ويخلص الجسم من الكوليسترول الضار المسمى بـ(Lipo prafein). ويكاد يكون من المستحيل استهلاك الكميات الكافية من هذا الحمض من الطعام للحصول على النتائج نفسها رغم وجوده في الألبان ولحم البقر والدجاج والبيض.
CLA
وحدها التي فقدت كمية كبيرة من وزنها وبنت عضلات في مدة الدراسة التي استغرقت ستة أشهر، إضافة إلى ذلك فإن المجموعة التي تناولت حمض
استمتع أفرادها بنوم أفضل وأظهروا استعدادًا أفضل على التركيز واكتسبوا طاقات إضافية وازداد شعورهم بالسعادة. الطريقة الثانية: (ألفا ـ أمايليز) إنزيمات تتدخل في تخزين الدهون وهي إنزيمات مثالية للأشخاص الذين لا يستطيعون التخلي عن أكل الكاربوهيدريت (مثل الأرز والبطاطس والخبز والحبوب وغيرها) لأنها تتدخل في إنتاج الدهون وتخزينها، وتعتبر هذه الإنزيمات عطية للأشخاص الذين يعانون سكر الدم المرتفع. وقد اكتشفت هذه الإنزيمات بوساطة الباحثين في مستشفى مايو (Mayo) حيث توصل الباحثون إلى أنها قادرة على إعادة الاتزان إلى سكري الدم بعد وجبة غنية بالكاربوهيدريتات.
كما توصل الباحثون أيضًا إلى أنه بمقدور هذه الإنزيمات أن تقلل من معدل السرعة الذي تفرغ به المعدة وهو ما يمكنك من أن تشعر بالشبع، ويؤخر انتقال السكريات والكاربوهيدرات إلى الدم. كما توصل الباحثون الإيطاليون إلى أن إنزيمات (ألفا ـ أمايليز) تعزز قدرة الجسم على السيطرة على السكر وتحسن قبول الجسم للأنسولين بحيث يمكن حرق السكري بكفاءة لتنتج عنه طاقة. الطريقة الثالثة: عصارة الشاي الأخضر ـ حارق قوي للدهون ربما قد سمعت يومًا عن تيرموجينك (المادة التي تحرق الدهون) ومن أهم هذه المواد عصارة الشاي الأخضر التي تعتبر الأفضل وهي مادة طبيعية ولها آثار يطول مداها. الباحثون السويديون اختبروا خواص حرق الدهون في مستخلص الشاي الأخضر، واختبروا القدرات الكامنة فيه ونشروا استنتاجاتهم في المجلة الأمريكية للتغذية الإكلينكية. وتوصل هؤلاء الباحثون إلى أن عصارة الشاي الأخضر تحتوي على كيماويات نباتية تحفز على حرق الدهون بنسبة مرتين إلى ثلاث مرات أطول من المعدل الطبيعي. وأثبت الباحثون أن ذلك يؤدي إلى زيادة كبيرة في إنفاق الطاقة اللازمة لمدة 24 ساعة مقارنة بـ(بلاسيبو). وعليه فإن مشروب الشاي الأخضر يساعد جسمك على أن يصبح محطة لحرق الطاقة طوال اليوم حتى عندما تكون نائمًا. الطريقة الرابعة: عنصر الحموضة ـ يحافظ على اتزان مستويات سكر الدم يوجد هذا العنصر في الفواكه الحامضة ويساعد على اتزان سكر الدم،
فقد أوضحت الدراسات العلمية أن عنصر الحموضة يقوم بذلك عن طريق تحسين تحمل الجلوكوز ومنع السكر من الامتصاص بوساطة المصران والدخول في الدورة الدموية، كما يعزز قدرة الجسم على التعامل مع سكر بطريقة فعالة. وأظهرت إحدى الدراسات أن عنصر الحموضة يزيد مستويات سكر الدم بأكثر من 50%، فهذه المادة الكيميائية القوية تقوم أيضًا بتعزيز قدرة السكر على الدخول إلى العضلات والأخلاق كوقود، كما تساعد على تكسير الدهون. الطريقة الخامسة: ليبوتروبيكس Lipotropics ـ يذيب الدهون يحتوي «الليبوتروبيكس» على (الكولين والأنوسيتول والميثيوناين) ويذيب الدهون عن طريق مساعدة الكبد على العمل بكفاءة وهي تساعد على وقف تراكم الدهون في الكبد، وتحول الدهون إلى طاقة بدلاً من تركها لتختزن. وبعد، فإذا أردت أن تفقد تلك العشرة أرطال التي تراكمت حول خصرك، أو خمسين رطلاً من المعاناة فإن استخدام هذه الطرق الخمس الجديدة يساعدك على تحقيق نجاح فوري وأحيانًا على النجاح بعد فترة طويلة. إن التمارين وعادات الأكل الصحيحة تساعدك على تحقيق أهدافك لتخسيس وزنك أو تخفيضه ولتصبح معافى صحيح الجسم
المحافظة على الجسم النحيل والإسراع في فقد الدهون قالوا في نصائحهم: لا يأس مع الحياة.. ولا حياة مع اليأس.. نسوق هذه العبارة لكل باحث عن حلم الرشاقة.. ولكل من ضاق ذرعًا بالحمية.. فقد توصل الباحثون في مجال الطب إلى خمس طرق جديدة لمساعدة البدناء على إزالة الدهن من الخلايا وحرقها في شكل طاقة.
إن المواد التي بحثها الأطباء جيدًا تستطيع أن تمنع النشويات من التراكم على الأوراك والفخذين والخصر. ويمكنك إذا كنت أحدهم أن تحقق حلمك لكي تصبح نحيلاً! وإذا كانت البروفيسور «ليندا فان هورن» المتخصصة في الطب الوقائي بكلية طب جامعة نورث ويسترن، تتعاطف مع حالة الإرباك التي أصابت الأمريكان بشأن الطعام، عندما قالت في حديث نشرته الأسوشيتدبرس: «إنه ليس هناك إجابات عن السؤال: ماذا يجب أن نأكل؟» فإن «د. روث باتسرون» من مركز دراسات سياتل، يرى أنه كلما شعر بالارتباك تجاه التوصيات الخاصة بالحمية اتجه نحو الأغذية المحملة بالدهون التي تتكون أساسًا من الفواكه والخضراوات.
ويزداد قلق د. باتسرون وغيره من خبراء التغذية بشأن المصداقية المستقبلية لجهود التعليم الغذائي خصوصًا أن هناك نحو 97 مليون أمريكي بالغ يعانون البدانة، بينما يموت نحو 374 ألف أمريكي سنويًا بسبب هذه المشكلة. ويبدو أن هناك خطأ ما في: ـ الطريقة التي ينظر بها الأمريكان إلى الأكل. ـ الحمية القاسية التي يختارون اتباعها. لهذا يقترح د. باترسون أن يتبنى الأمريكان الطريقة الأوروبية في الطعام التي تنتهج الطريقة الفرنسية في الحمية ومن خطوطها العريضة: «استمتع بطعامك» و«إننا بحاجة للاحتفال بما نملك من إمدادات غذائية مدهشة ومتنوعة، فهناك طرق شتى تمكنك من تناول وجبة صحية حيث تأكل في الوقت نفسه أنواعًا عدة من الأطعمة الممتعة». لذلك يمكنك إنقاص وزنك من خلال خمس طرق دون التخلي عن الأطعمة التي تحبها.
وهذه هي مكونات الحمية الناجحة: الطريقة الأولى: CLA
وهي مادة تذيب الدهون وتعزز كتلة العضلات النحيلة. فحمض Conjugated Linoleic Acid هو مادة تساعدك على تحويل الدهون إلى طاقة بينما تعزز كتلة العضلات النحيلة. ويتصدر حمض CLA
ففي دراسة أجريت على بعض المصابين بالبدانة وبعض المتطوعين من ذوي البدانة المتواضعة وجد أن حمض CLA
CLA
كما توصل الباحثون أيضًا إلى أنه بمقدور هذه الإنزيمات أن تقلل من معدل السرعة الذي تفرغ به المعدة وهو ما يمكنك من أن تشعر بالشبع، ويؤخر انتقال السكريات والكاربوهيدرات إلى الدم. كما توصل الباحثون الإيطاليون إلى أن إنزيمات (ألفا ـ أمايليز) تعزز قدرة الجسم على السيطرة على السكر وتحسن قبول الجسم للأنسولين بحيث يمكن حرق السكري بكفاءة لتنتج عنه طاقة. الطريقة الثالثة: عصارة الشاي الأخضر ـ حارق قوي للدهون ربما قد سمعت يومًا عن تيرموجينك (المادة التي تحرق الدهون) ومن أهم هذه المواد عصارة الشاي الأخضر التي تعتبر الأفضل وهي مادة طبيعية ولها آثار يطول مداها. الباحثون السويديون اختبروا خواص حرق الدهون في مستخلص الشاي الأخضر، واختبروا القدرات الكامنة فيه ونشروا استنتاجاتهم في المجلة الأمريكية للتغذية الإكلينكية. وتوصل هؤلاء الباحثون إلى أن عصارة الشاي الأخضر تحتوي على كيماويات نباتية تحفز على حرق الدهون بنسبة مرتين إلى ثلاث مرات أطول من المعدل الطبيعي. وأثبت الباحثون أن ذلك يؤدي إلى زيادة كبيرة في إنفاق الطاقة اللازمة لمدة 24 ساعة مقارنة بـ(بلاسيبو). وعليه فإن مشروب الشاي الأخضر يساعد جسمك على أن يصبح محطة لحرق الطاقة طوال اليوم حتى عندما تكون نائمًا. الطريقة الرابعة: عنصر الحموضة ـ يحافظ على اتزان مستويات سكر الدم يوجد هذا العنصر في الفواكه الحامضة ويساعد على اتزان سكر الدم،
فقد أوضحت الدراسات العلمية أن عنصر الحموضة يقوم بذلك عن طريق تحسين تحمل الجلوكوز ومنع السكر من الامتصاص بوساطة المصران والدخول في الدورة الدموية، كما يعزز قدرة الجسم على التعامل مع سكر بطريقة فعالة. وأظهرت إحدى الدراسات أن عنصر الحموضة يزيد مستويات سكر الدم بأكثر من 50%، فهذه المادة الكيميائية القوية تقوم أيضًا بتعزيز قدرة السكر على الدخول إلى العضلات والأخلاق كوقود، كما تساعد على تكسير الدهون. الطريقة الخامسة: ليبوتروبيكس Lipotropics ـ يذيب الدهون يحتوي «الليبوتروبيكس» على (الكولين والأنوسيتول والميثيوناين) ويذيب الدهون عن طريق مساعدة الكبد على العمل بكفاءة وهي تساعد على وقف تراكم الدهون في الكبد، وتحول الدهون إلى طاقة بدلاً من تركها لتختزن. وبعد، فإذا أردت أن تفقد تلك العشرة أرطال التي تراكمت حول خصرك، أو خمسين رطلاً من المعاناة فإن استخدام هذه الطرق الخمس الجديدة يساعدك على تحقيق نجاح فوري وأحيانًا على النجاح بعد فترة طويلة. إن التمارين وعادات الأكل الصحيحة تساعدك على تحقيق أهدافك لتخسيس وزنك أو تخفيضه ولتصبح معافى صحيح الجسم
No comments:
Post a Comment